المستشارة
تعلم أن تارك الصلاة كافر، ولا يجوز لها شرعًا أن تبقى زوجة له، ومع ذلك كله مضت سنوات وهي باقية كل عام تؤخر القرار!!
سنوات وهي في عصمة كافر، ويومًا سألت امرأة مثلها إسفنجية لا يقدم قول الله وقول رسوله صلى الله عليه وسلم شيئًا في قلبها... فإذا بها تردها وتثنيها عن عزمها على الفراق... ابقي معه!!
هذا شريك عمرك؟
أين تذهبين؟!
لست عاقلة؟!
أين يذهب أبناؤك؟!
قائمة طويلة لا نهاية لها.
أما والله لو قالت إنه يضربني أو يهين كرامتي لأجابت بلا تردد: تبقين مع رجل يهدر كرامتك ويذل عزتك، اتركيه!!
هناك ألف رجل يتمناك حتى أبناؤك لا خوف عليهم مع امرأة حديدية مثلك!!
إنها الثوابت والمتغيرات في ذهن المستشارة.. إذا كان لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم فلا، وإن كان للهوى والعصبية فنعم وألف نعم، حتى وإن بقيت مع كافر وهي تعلم الحكم في البقاء معه!!
تعليق للموقع - تارك الصلاة الجاحد بوجوبها -
للتأمل
قالت إحداهن لأبيها: يا أبي لست أجعلك في حل من حرام تطعمنيه.
فقال لها: أرأيت إن لم أجد إلا حرامًا
قالت: نصبر في الدنيا على الجوع خير من أن نصبر في الآخرة على النار.
القرار.. القرار
نموذج مشاهد للمرأة الإسفنجية فهي خرابة ولاجة، لا سكن لها في البيت ولا قرار، تمضي صباحها كاملاً حتى بعد صلاة الظهر في مدرستها، ثم بعد العصر وإن تأخرت بعد المغرب هاربة للأسواق أو لزيارة الزميلات والصويحبات تراها ذاهبة!!
لا تعرف القرار، وهو الأصل وأذن لها في حاجة تأخذها وتعود مسرعة إلى دارها، اليوم انقلبت الآية، فها هي تأتي مسرعة إلى البيت ولكن لتخرج... وتعود إلى المنزل لتأكل أو تشرب، وتستبدل ملابسها وحذاءها ثم تعاود الخروج! أين حق الله وحق الزوج والأبناء والإخوان؟!
ثم إنه خروج ينبئك مظهره عن مخبره، خروج بمعصية لباس غير محتشم ورائحة العطر تفوح وقل ما تشاء.
إلى عهد قريب كانت المرأة لا تخرج من بيتها إلا كل شهر أو أكثر، بل ربما لدار أهلها وقبرها فقط، مع ما كانوا عليه من الحياء والحشمة، وخفض الصوت وقصر النظر.
ومع الأسف أن من يقوم بذلك هن بنات ونساء المسلمين بمتابعة الموضة والأزياء وإسقاط أطراف الحجاب، بأيديهن حتى يأتي يوم لا يرى فيه أثر للحجاب والله المستعان.
ومن الشواطئ القريبة تهب رياح تبكي والمسلمة تتعرى على الشاطئ!
كيف فعل بالمسلمة حتى وصلت إلى هذه الحال؟!
لا تحملي أيتها المسلمة أوزارك وأوزار من يأتي بعدك بالتهاون في أمر الحجاب والاحتشام والستر.
للتأمل
ذُكر أن أحد الخلفاء العباسين قد غضب على أهل بلخ فبعث إليهم من يغرمهم الغرم، فأرسلت إلى الخليفة امرأة غنية بثوب لها مرصع بالجواهر صدقة عن أهل بلخ لضعف حالهم، فذهب به الموقد إلى الخليفة وألقاه بين يديه وقص عليه القصة، فخجل الخليفة وقال: "بلخ، وبرد ثوبها عليها، فلما رجع إليها الموفد بثوبها، سألت أوقع بصر الخليفة على هذا الثوب؟
قال: نعم
قالت: لا ألبس ثوبًا أبصره غير ذي محرم مني، وأمرت ببيعه، فبني المسجد والزاوية ورباط في مقابلته، وفضل ثمن الثوب مقدار ثلثه فأمرت المرأة بدفنه تحت بعض سواري المسجد ليكون هناك متيسرًا إذا احتيج إليه أخرج.
سفينة المجتمع
لدى نساء كثيرات يسقط ركن من أركان الإسلام عده العلماء الركن السادس، ألا وهو : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وحجتها في ذلك واهية، فهي لا تريد أن تفقدها القريبة، أو تخسر الصديقة، أو تهجرها المديرة.
وأحيانًا كثيرة تتعذر بالضعف والحياء كما تسميه، وما علمت أن هذا جبن وخور وليس حياء، وإلا فالرسول صلى الله عليه وسلم كان أشد حياءً من العذراء في خدرها وصدع بأمر الدعوة، وأمر ونهى ونساء كثر يجهلن خطورة إقرار المنكر وعدم إنكاره.. بل حتى بالقلب.
للتأمل
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " والمرتد من أشرك بالله تعالى أو كان مبغض للرسول صلى الله عليه وسلم ولما جاء به، أو ترك إنكاره منكر بقلبه ".
وسئل الشيخ سليمان بن عبدالله بن الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمهم الله عن معنى قوله تبارك وتعالى : {إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ} [النساء: 140]
وقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث: «من جامع المشرك وسكن معه فإنه مثله».
فأجاب: " إن معنى الآية على ظاهرها، وهو أن الرجل إذا سمع آيات الله يكفر بها، ويستهزأ بها، فجلس عند الكافرين المستهزئين من غير إكراه، ولا إنكار ولا قيام عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره، فهو كافر مثلهم، وإن لم يفعل فعلهم، لأن ذلك يتضمن الرضا بالكفر والرضا بالكفر كفر .
وبهذه الآية ونحوها استدل العلماء على أن الراضي بالذنب كفاعله، فإن ادعى أنه يكره ذلك بقلبه لم يقبل منه لأن الحكم على الظاهر، وهو قد أظهر الكفر، فيكون كافرًا، ولهذا لما وقعت الردة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم وادعى أناس أنهم كرهوا ذلك لم يقبل منهم الصحابة ذلك، بل جعلوهم كلهم مرتدين إلا من أنكر بلسانه وقلبه ".
شر البلية
عرف أن من مكونات جمال المرأة العربية الشعر بغزارته وسواده وطوله إلى عهد قريب وفي حال تغسيل المرأة الميتة يضفر الشعر ثلاث ضفائر.
أما اليوم فقد بقي رأس وعليه شعيرات وكلما خرجت قصة جديدة أسرعت المرأة إلى قص شعرها، فترى للمرأة في السنة الواحدة قصات عدة... والعجب في مسلمة تقص شعرها قصة باسم كافرة ساقطة فكيف رضيت بها قدوة؟!
والله لا يقتدى بها ولا في قصة ظفر... ولكن المرء سيحشر مع من أحب... وهذا مظهر من مظاهر الحب والتبعية... يكفي الاسم... إنها قصة فرنسية... وتلك قصة كلب ديانا (الكلب حيوان حقير فما بالك إذا أضيف إلى أنه كلب امرأة كافرة).
قالت إحداهن: أول ما وقعت عيني على القصة الأمريكية حسبت رقبة صاحبتها تعاني من ألم أو حساسية أسفل الرقبة فحلقت ما حولها!!
ها هو شعر المرأة المسلمة الذي كساه الليل من سواده، تبرمت من جماله وكماله، فتحول ذلك الشعر الذي طالما ترددت الأشعار في وصفه إلى سلعة تتبع يد كل بائع!!
وتغير التميز إلى تبعية وتشبه!!
قبل سنوات كانت الأمهات يصلحن شعورهن بالزيت والأعشاب ليكون ناعمًا، أما اليوم فالشعر الأجعد المنفوش هو الموضة!!
وأتت تسريحة يكفي قبح اسمها.. إنها اليهودية، وهي إنزال خصلتين من عند الأذن، وهي طريقة كبار اليهود وفي اليمن الآن يميز اليهودي من المسلم بهذه التسريحة ولكن المسلمة لا تعلم شيئًا.
أما المشطة المائلة وهي أن يكون فرق الرأس من أحد الجانبين بحيث يكون الشعر في أحد الجانبين أكثر من الآخر وهي خلاف السنة، بل إنها شعار البغايا في الجاهلية.
وآخر القصات قصة الولد، وفيها التشبه بالرجال... وقصة... وقصة... ورعت المسلمة مع الهمل!!
للتأمل
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في اقتضاء الصراط المستقيم : " إن المشابهة في الظاهر تورث نوع مودة ومحبة وموالاة في الباطن، فكما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر، وهذا أمر يشهد له الحس والتجربة ".
يتبع بإذن الله ،،
تعلم أن تارك الصلاة كافر، ولا يجوز لها شرعًا أن تبقى زوجة له، ومع ذلك كله مضت سنوات وهي باقية كل عام تؤخر القرار!!
سنوات وهي في عصمة كافر، ويومًا سألت امرأة مثلها إسفنجية لا يقدم قول الله وقول رسوله صلى الله عليه وسلم شيئًا في قلبها... فإذا بها تردها وتثنيها عن عزمها على الفراق... ابقي معه!!
هذا شريك عمرك؟
أين تذهبين؟!
لست عاقلة؟!
أين يذهب أبناؤك؟!
قائمة طويلة لا نهاية لها.
أما والله لو قالت إنه يضربني أو يهين كرامتي لأجابت بلا تردد: تبقين مع رجل يهدر كرامتك ويذل عزتك، اتركيه!!
هناك ألف رجل يتمناك حتى أبناؤك لا خوف عليهم مع امرأة حديدية مثلك!!
إنها الثوابت والمتغيرات في ذهن المستشارة.. إذا كان لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم فلا، وإن كان للهوى والعصبية فنعم وألف نعم، حتى وإن بقيت مع كافر وهي تعلم الحكم في البقاء معه!!
تعليق للموقع - تارك الصلاة الجاحد بوجوبها -
للتأمل
قالت إحداهن لأبيها: يا أبي لست أجعلك في حل من حرام تطعمنيه.
فقال لها: أرأيت إن لم أجد إلا حرامًا
قالت: نصبر في الدنيا على الجوع خير من أن نصبر في الآخرة على النار.
القرار.. القرار
نموذج مشاهد للمرأة الإسفنجية فهي خرابة ولاجة، لا سكن لها في البيت ولا قرار، تمضي صباحها كاملاً حتى بعد صلاة الظهر في مدرستها، ثم بعد العصر وإن تأخرت بعد المغرب هاربة للأسواق أو لزيارة الزميلات والصويحبات تراها ذاهبة!!
لا تعرف القرار، وهو الأصل وأذن لها في حاجة تأخذها وتعود مسرعة إلى دارها، اليوم انقلبت الآية، فها هي تأتي مسرعة إلى البيت ولكن لتخرج... وتعود إلى المنزل لتأكل أو تشرب، وتستبدل ملابسها وحذاءها ثم تعاود الخروج! أين حق الله وحق الزوج والأبناء والإخوان؟!
ثم إنه خروج ينبئك مظهره عن مخبره، خروج بمعصية لباس غير محتشم ورائحة العطر تفوح وقل ما تشاء.
إلى عهد قريب كانت المرأة لا تخرج من بيتها إلا كل شهر أو أكثر، بل ربما لدار أهلها وقبرها فقط، مع ما كانوا عليه من الحياء والحشمة، وخفض الصوت وقصر النظر.
ومع الأسف أن من يقوم بذلك هن بنات ونساء المسلمين بمتابعة الموضة والأزياء وإسقاط أطراف الحجاب، بأيديهن حتى يأتي يوم لا يرى فيه أثر للحجاب والله المستعان.
ومن الشواطئ القريبة تهب رياح تبكي والمسلمة تتعرى على الشاطئ!
كيف فعل بالمسلمة حتى وصلت إلى هذه الحال؟!
لا تحملي أيتها المسلمة أوزارك وأوزار من يأتي بعدك بالتهاون في أمر الحجاب والاحتشام والستر.
للتأمل
ذُكر أن أحد الخلفاء العباسين قد غضب على أهل بلخ فبعث إليهم من يغرمهم الغرم، فأرسلت إلى الخليفة امرأة غنية بثوب لها مرصع بالجواهر صدقة عن أهل بلخ لضعف حالهم، فذهب به الموقد إلى الخليفة وألقاه بين يديه وقص عليه القصة، فخجل الخليفة وقال: "بلخ، وبرد ثوبها عليها، فلما رجع إليها الموفد بثوبها، سألت أوقع بصر الخليفة على هذا الثوب؟
قال: نعم
قالت: لا ألبس ثوبًا أبصره غير ذي محرم مني، وأمرت ببيعه، فبني المسجد والزاوية ورباط في مقابلته، وفضل ثمن الثوب مقدار ثلثه فأمرت المرأة بدفنه تحت بعض سواري المسجد ليكون هناك متيسرًا إذا احتيج إليه أخرج.
سفينة المجتمع
لدى نساء كثيرات يسقط ركن من أركان الإسلام عده العلماء الركن السادس، ألا وهو : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وحجتها في ذلك واهية، فهي لا تريد أن تفقدها القريبة، أو تخسر الصديقة، أو تهجرها المديرة.
وأحيانًا كثيرة تتعذر بالضعف والحياء كما تسميه، وما علمت أن هذا جبن وخور وليس حياء، وإلا فالرسول صلى الله عليه وسلم كان أشد حياءً من العذراء في خدرها وصدع بأمر الدعوة، وأمر ونهى ونساء كثر يجهلن خطورة إقرار المنكر وعدم إنكاره.. بل حتى بالقلب.
للتأمل
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " والمرتد من أشرك بالله تعالى أو كان مبغض للرسول صلى الله عليه وسلم ولما جاء به، أو ترك إنكاره منكر بقلبه ".
وسئل الشيخ سليمان بن عبدالله بن الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمهم الله عن معنى قوله تبارك وتعالى : {إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ} [النساء: 140]
وقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث: «من جامع المشرك وسكن معه فإنه مثله».
فأجاب: " إن معنى الآية على ظاهرها، وهو أن الرجل إذا سمع آيات الله يكفر بها، ويستهزأ بها، فجلس عند الكافرين المستهزئين من غير إكراه، ولا إنكار ولا قيام عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره، فهو كافر مثلهم، وإن لم يفعل فعلهم، لأن ذلك يتضمن الرضا بالكفر والرضا بالكفر كفر .
وبهذه الآية ونحوها استدل العلماء على أن الراضي بالذنب كفاعله، فإن ادعى أنه يكره ذلك بقلبه لم يقبل منه لأن الحكم على الظاهر، وهو قد أظهر الكفر، فيكون كافرًا، ولهذا لما وقعت الردة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم وادعى أناس أنهم كرهوا ذلك لم يقبل منهم الصحابة ذلك، بل جعلوهم كلهم مرتدين إلا من أنكر بلسانه وقلبه ".
شر البلية
عرف أن من مكونات جمال المرأة العربية الشعر بغزارته وسواده وطوله إلى عهد قريب وفي حال تغسيل المرأة الميتة يضفر الشعر ثلاث ضفائر.
أما اليوم فقد بقي رأس وعليه شعيرات وكلما خرجت قصة جديدة أسرعت المرأة إلى قص شعرها، فترى للمرأة في السنة الواحدة قصات عدة... والعجب في مسلمة تقص شعرها قصة باسم كافرة ساقطة فكيف رضيت بها قدوة؟!
والله لا يقتدى بها ولا في قصة ظفر... ولكن المرء سيحشر مع من أحب... وهذا مظهر من مظاهر الحب والتبعية... يكفي الاسم... إنها قصة فرنسية... وتلك قصة كلب ديانا (الكلب حيوان حقير فما بالك إذا أضيف إلى أنه كلب امرأة كافرة).
قالت إحداهن: أول ما وقعت عيني على القصة الأمريكية حسبت رقبة صاحبتها تعاني من ألم أو حساسية أسفل الرقبة فحلقت ما حولها!!
ها هو شعر المرأة المسلمة الذي كساه الليل من سواده، تبرمت من جماله وكماله، فتحول ذلك الشعر الذي طالما ترددت الأشعار في وصفه إلى سلعة تتبع يد كل بائع!!
وتغير التميز إلى تبعية وتشبه!!
قبل سنوات كانت الأمهات يصلحن شعورهن بالزيت والأعشاب ليكون ناعمًا، أما اليوم فالشعر الأجعد المنفوش هو الموضة!!
وأتت تسريحة يكفي قبح اسمها.. إنها اليهودية، وهي إنزال خصلتين من عند الأذن، وهي طريقة كبار اليهود وفي اليمن الآن يميز اليهودي من المسلم بهذه التسريحة ولكن المسلمة لا تعلم شيئًا.
أما المشطة المائلة وهي أن يكون فرق الرأس من أحد الجانبين بحيث يكون الشعر في أحد الجانبين أكثر من الآخر وهي خلاف السنة، بل إنها شعار البغايا في الجاهلية.
وآخر القصات قصة الولد، وفيها التشبه بالرجال... وقصة... وقصة... ورعت المسلمة مع الهمل!!
للتأمل
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في اقتضاء الصراط المستقيم : " إن المشابهة في الظاهر تورث نوع مودة ومحبة وموالاة في الباطن، فكما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر، وهذا أمر يشهد له الحس والتجربة ".
يتبع بإذن الله ،،
السبت أغسطس 27, 2011 12:00 pm من طرف ابومحمدالميانى
» أحاديث السلسلة الذهبية المؤلف ناصر بن سعيد بن سيف السيف
السبت أغسطس 06, 2011 1:02 am من طرف Admin
» الحدائق البهيَّة في شرح أحاديث السلسلة الذهبية المؤلف ناصر بن سعيد بن سيف السيف
السبت أغسطس 06, 2011 1:02 am من طرف Admin
» البدر التمام بما صح من أدلة الأحكام المؤلف ناصر بن سعيد بن سيف السيف
السبت أغسطس 06, 2011 1:01 am من طرف Admin
» تخريج الحديث النبوي المؤلف د. عبد الغني أحمد جبر التميمي
السبت أغسطس 06, 2011 1:01 am من طرف Admin
» الوصايا العشر في آخر سورة الأنعام المؤلف صغير بن علي الشمري
السبت أغسطس 06, 2011 1:00 am من طرف Admin
» القرآن معجزة أمنية المؤلف د. سليمان بن محمد الصغير
السبت أغسطس 06, 2011 12:59 am من طرف Admin
» مشروع الحياة من جديد المؤلف أسماء بنت راشد الرويشد
السبت أغسطس 06, 2011 12:59 am من طرف Admin
» حتى تكون تلاوتك مؤثرة المؤلف منصور بن محمد المقرن
السبت أغسطس 06, 2011 12:58 am من طرف Admin